بعد "اتفاق الرياض" حدث خلاف بسبب القرارات الأحادية التي أصدرها هادي وفريقه وقضت بتعيين بن دغر والموساي.
شكل هادي خلية أزمة برئاسة بن دغر لمتابعة تنفيذ اتفاق الرياض..
وتتكرر الخطوة من قبل الرئاسي الذي شكل خلية أزمة برئاسة معين لمعالجة الوضع الاقتصادي المنهار!
لا تُعالج الأزمات بأداة الأزمة إلا في حالة واحدة وهي غياب الشعور بالمسؤولية.
على الرئاسي أن يعالج الأزمة الاقتصادية بفرض واقع وعزل أداتها وكل من له باع في الفساد ووزير التعليم الأول.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك