المجتمع اليمني ككل تسيدت فيه طبقة سياسية متخمة بثقافة حمّرنة العيون، المصطلح المستجلب من كلمتي أحمر عين؛ والتي عادة تُطلق كصفة لذئب عندما يفترس طريدته.
وهكذا هو شعبنا اليمني المظلوم تتعامل معه الطبقة السياسية كطريدة لا يتم افتراسها والقضاء عليها وإنما يمتصون دماءها ويرتعون وحدهم في منابتها.!!
طابت أيامكم أعزائي القُراء ولا تدعو لحمرنة العيون مجالاً.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك