لا أجد في العروض العسكرية أي دلالة على القوة أو الديمومة والنجاح.
فكم عَرَض زعماء العراق ومصر وتونس وليبيا واليمن والسودان وغيرهم من قوات، ملأت الأفق، وأنشدوا وغنوا ورقصوا وزوملوا.
ومع ذلك لم تحمهم عروضهم ولا عساكرهم ولم تضمن لهم البقاء.
صلاح الحكام ورُشد الأنظمة وعدل القوانين والتشريعات، وخدمة الشعوب وليس استخدامها، هي ما يُسجل النجاح والتميز فيَبقى ويُبقي.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك
لا أجد في العروض العسكرية أي دلالة على القوة أو الديمومة والنجاح.
فكم عَرَض زعماء العراق ومصر وتونس وليبيا واليمن والسودان وغيرهم من قوات، ملأت الأفق، وأنشدوا وغنوا ورقصوا وزوملوا.
ومع ذلك لم تحمهم عروضهم ولا عساكرهم ولم تضمن لهم البقاء.
صلاح الحكام ورُشد الأنظمة وعدل القوانين والتشريعات، وخدمة الشعوب وليس استخدامها، هي ما يُسجل النجاح والتميز فيَبقى ويُبقي.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك