سامي نعمان

سامي نعمان

تابعنى على

الحوثي.. سارق مبهرر ووقاحة وقذارة لا حدود لهما

Sunday 29 August 2021 الساعة 08:07 am

إذا أتينا للمقارنة يا حوثيين، فحذاء علي عبدالله صالح، رحمه الله، في أقذر حالاتها، أشرف وأطهر وأعز من وجه عبدالملك الحوثي وأسياده.. 

وقس على ذلك.

لم تعرف اليمن أرذل من هذه الحثالة القذرة على الإطلاق.

الحوثية هي كتلة الجريمة واللصوصية والعربدة والدعارة والإرهاب والعنصرية.

بلغت صفاقة العاهرة حد أن تعاير الناس بالشرف وعلى الهواء مباشرة وبكل "بهررة" وتشنج بطولي.

وقاحة الحوثيين فاقت صفاقة القوادين في النخاسة..

صفاقة ووقاحة وعنصرية متعالية.

وإذا كنت تريد أن تعرف نموذجاً فاسمع للص محمد العماد متحدثاً بعنصرية وفجاجة ووقاحة في قناته المسروقة كلياً من لا شيء.

هذا اللص لم يكن شابعاً من بيتهم، والآن لا تستطيع إحصاء أمواله وعماراته واستثماراته.

 صاحب مسرحية تفجير سيارته بعبوة لاصقة وضعها بيده وتباكى وعصابته من الانفلات وفشل حكومة المحاصصة.

 وها قد حصد مناضل السيارة على عقود وشركات وعمارات واستثمارات وسيارات مدرعة.. مسروقة ومنهوبة وبالبهررة.. عيني عينك.

وإذا كنت تريد أن تسمع لأدب واحترام المؤتمريين فاسمع أدب واحترام وتواضع عبده الجندي في اللقاء..

هذا هو الجندي في السلطة والمعارضة وفي وضع الاضطهاد.

لم يكن الجندي متعالياً ولا عنصرياً حتى حينما كان يتحدث بلسان السلطة.. ربما كان مراوغا منكتا يمرر المغالطة بالمزاح والضحكة.

لكن العماد ومن على شاكلته، الحوثيون، يمررون الجرائم والإرهاب والسرقة بالبهررة والتلويح بالبندقية والتخوين والإرهاب.. ويمررون الضراط بأصوات الرصاص.. 

المعذرة لكن هذه اللغة هي التي تليق بقداسة اللصوص والمجرمين وقطاع الطرق وسماحة مجرمي الحروب.

*من صفحة الكاتب على الفيسبوك