انتقادات لتبادل الهجمات المسلحة وسط الأحياء السكنية.. الفقيه: انحطاط أخلاقي لا يمكن السكوت عنه

انتقادات لتبادل الهجمات المسلحة وسط الأحياء السكنية.. الفقيه: انحطاط أخلاقي لا يمكن السكوت عنه

السياسية - Friday 19 September 2014 الساعة 01:08 pm

خاص-نيوزيمن: آ انتقد ناشطون حقوقيون، شن جماعة الحوثي المسلحة هجمات وسط أحياء مأهولة بعشرات الآلاف من السكان المدنيين، في العاصمة صنعاء. آ وتشهد الضاحية الشمالية والشمالية الغربية من العاصمة صنعا، وخاصة منطقة شملان، وشارع الثلاثين آ والتلفزيون مواجهات مسلحة بين عناصر حوثية، وقوات حكومية. وأكد الناشط الحقوقي، عبد الرشيد الفقيه، أن " إشعال الحروب وسط أحياء مأهولة بعشرات الآلاف من السكان المدنيين ينطوي على انحطاط أخلاقي وقيمي سافر"، مشيرا إلى أن " هذا الكم الهائل من البشر العُزل يستخدم كرهائن". ودعا الفقيه في منشور كتبه على صفحته بفسيبوك اليوم، إلى عدم السكوت أمام الممارسات التي تتم، مثل ، احتلال الأحياء السكنية، والتي عدها " جريمة أخلاقية لا ينبغي السكوت عنها ". وأضاف :" يروع السكان في حزيز وشملان والجراف كما في عمران والجوف ويُعرضون للخطر عمداً كدروع لمغامرات انتقامية تصفوية ، هؤلاء الضعفاء غير مرئيون بالنسبة لأبواق المرحلة المُتفرغون للتبشير بالفتوحات والغزوات الآثمة ". وانتقد الناشط عبد الرشيد الفقيه، النخب، لصمتها عما يجري من عمليات ومواجهات مسلحة يذهب ضحيتها الأبرياء، في حين هي " منهمكة بالتعبير عن ضغائنها وأمراضها وعقدها العمياء ، بالكيدية والإنتهازية". وقال" اليمنيون العاديون مكشوفون ، ليس لديهم سلطة محترمة ، ليس لديهم دولة تحميهم ، ليس لديهم قوى ونخب تُعبر عنهم وتحميهم ، فنخبنا منهمكة بالتعبير عن ضغائنها وأمراضها وعقدها العمياء ، بالكيدية والانتهازية ، لهذا فهي منقسمة بين تدليل السلطة الحالية وبين تدليل جماعات مسلحة تروع اليمنيين ، وتستخدمهم كرهائن في معاركها البليدة والآثمة والبدائية. قصف المؤسسات الاعلامية جريمة حرمتها المواثيق والتشريعات الدوليةآ  وجريمة في حق حرية الرأي والتعبير . خاص-نيوزيمن: آ انتقد ناشطون حقوقيون، شن جماعة الحوثي المسلحة هجمات وسط أحياء مأهولة بعشرات الآلاف من السكان المدنيين، في العاصمة صنعاء. آ وتشهد الضاحية الشمالية والشمالية الغربية من العاصمة صنعا، وخاصة منطقة شملان، وشارع الثلاثين آ والتلفزيون مواجهات مسلحة بين عناصر حوثية، وقوات حكومية. وأكد الناشط الحقوقي، عبد الرشيد الفقيه، أن " إشعال الحروب وسط أحياء مأهولة بعشرات الآلاف من السكان المدنيين ينطوي على انحطاط أخلاقي وقيمي سافر"، مشيرا إلى أن " هذا الكم الهائل من البشر العُزل يستخدم كرهائن". ودعا الفقيه في منشور كتبه على صفحته بفسيبوك اليوم، إلى عدم السكوت أمام الممارسات التي تتم، مثل ، احتلال الأحياء السكنية، والتي عدها " جريمة أخلاقية لا ينبغي السكوت عنها ". وأضاف :" يروع السكان في حزيز وشملان والجراف كما في عمران والجوف ويُعرضون للخطر عمداً كدروع لمغامرات انتقامية تصفوية ، هؤلاء الضعفاء غير مرئيون بالنسبة لأبواق المرحلة المُتفرغون للتبشير بالفتوحات والغزوات الآثمة ". وانتقد الناشط عبد الرشيد الفقيه، النخب، لصمتها عما يجري من عمليات ومواجهات مسلحة يذهب ضحيتها الأبرياء، في حين هي " منهمكة بالتعبير عن ضغائنها وأمراضها وعقدها العمياء ، بالكيدية والإنتهازية". وقال" اليمنيون العاديون مكشوفون ، ليس لديهم سلطة محترمة ، ليس لديهم دولة تحميهم ، ليس لديهم قوى ونخب تُعبر عنهم وتحميهم ، فنخبنا منهمكة بالتعبير عن ضغائنها وأمراضها وعقدها العمياء ، بالكيدية والانتهازية ، لهذا فهي منقسمة بين تدليل السلطة الحالية وبين تدليل جماعات مسلحة تروع اليمنيين ، وتستخدمهم كرهائن في معاركها البليدة والآثمة والبدائية. قصف المؤسسات الاعلامية جريمة حرمتها المواثيق والتشريعات الدوليةآ  وجريمة في حق حرية الرأي والتعبير .