من الظلم بقاء القتلة والناهبين والفاسدين يعبثون دون قيود أو ضوابط وتظل العقوبات مستمرة ضد أحمد علي عبدالله صالح.
فسواء اتفقنا معه أو اختلفنا فهو بحق أكثر القيادات احتراما لذاته.
ولا ننسى بأنه في العام الثاني لرئاسة "هادي" دون قيد أو شرط نفذ القرارات الصادرة بشأنه بتسليم قيادة الحرس ثم القبول بقرار النفي إلى خارج اليمن.. احتراما منه للقرارات.
وما زال ملتزما للصمت لم يجرح أحدا أو يتهجم على أحد.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك