القوات المشتركة تفتح طريق حيس - الجراحي أمام تنقلات المواطنين بمبادرة منها وبدون مفاوضات ولا اتفاقيات.
يعتمد فتح الطريق على الإجراءات التي تتبعها ميليشيات الحوثي الإرهابية العنصرية التي إن لم تجد ما تفاوض عليه، عاد التفاوض بين لصوصها على الجبايات والسرقة والاختلاف ومن ثم إغلاق الطريق من طرف واحد.
لليمنيين عدو واحد يحاربهم في مصدر أرزاقهم وفي حياتهم وصحتهم ولقمة عيشهم.. إنه الحوثي الذي يسرق اللقمة من أفواه الفقراء والابتسامة من وجوه اليتامى.
الحوثي مجرم حرب لن يفتح طريقا ولن يخفف معاناة إنسان.
كيف يفعل وهو يرى أن الله خلقه لأذية خلقه، ليكونوا له عبيداً..؟!
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك