*تبدو عروس البحر الأحمر أشبه بمدينة أشباح، يطوقها الخوف من كل الجهات.
*قناصو عصابة الحوثي الإجرامية يتمترسون في أسطح منازل المواطنين والمباني العامة والخاصة.
* يقوم الحوثة بعمليات نهب للمنازل وممتلكات المواطنين داخل الحارات بشكل يومي.
*يمنعون المواطنين من الانتقال إلى المستشفيات العامة والخاصة.
* مدينة الحديدة، المترامية الأطراف، تخلو شوارعها وحاراتها من الأطفال.. المحلات التجارية والأسواق مغلقة والشوارع خالية من المارة.
*حوّل الحوثة مدينة الحديدة من مركز تجاري يعج بالحركة إلى ثكنة عسكرية ومركز تدريبي لمليشياتهم الإرهابية.
* حملات مداهمة ليلية للمنازل، وعمليات اختطاف الشباب لا تتوقف.
*اقتحام منازل أسر النازحين ونهب كل ما فيها والتمترس داخلها وتحويل بعضها إلى مخازن أسلحة ومعتقلات تعذيب.
* منع الصلاة في المساجد بالحارات خوفاً من تجمع المواطنين وتحويلها إلى منابر للثورة ضدهم كما حدث لهم في عدن.
* اعتقالات يومية للناشطين، وتلفيق تهم لهم منها: التخابر مع التحالف وطارق صالح.
* حملات تفتيش متواصلة للمنازل ومصادرة هواتف الرجال والنساء.
* طفح مياه الصرف الصحي بسبب الحفريات التي استحدثتها الميشيات لبناء الخنادق وانسداد للمجاري في كل حارات وأحياء المدينة.
*تعيش عناصر عصابة الحوثي حالة توتر ورعب غير مسبوقة.
* أكوام القمامة تكاد أن تغلق الخنادق والحفر التي تمزق حارات وشوارع المدينة.
* تربض آلات الموت من دبابات ومصفحات وغيرها من الأسلحة بدلاً عن أماكن بيع الفل والكاذي.
* تتمنطق عصابة الحوثي بمختلف الأسلحة في الشوارع وبرغم ذلك يعيشون حالة اضطراب نفسي وقلق دائم وخوف.
.مزق الحوثيون صفوفهم بالخنادق والحفر والحواجز وصار من السهل الانقضاض على كل جماعة لوحدها.
الحفريات والخنادق والأنفاق داخل المدينة أصبحت جبهة يعاني منها الحوثة كثيراً.
غضب شعبي عارم بسبب عسكرة المدينة وهروب الحوثة من معركة الساحل وتمترسهم بالمدينة وسكانها العزل.
*تمنع عصابة الحوثي أبناء الأسرة الواحدة من الالتقاء بفرض حظر على التنقل من حي لآخر.
* هناك مخاض لثورة شعبية مرتقبة في مدينة الحديدة للتحرر من إرهاب عصابة الحوثي وإنهاء المآسي التي تسببها الخنادق والحواجز للسكان.
*يعاني سكان المدينة من انقطاع المياه بسبب حفر الخنادق وتحطيم أنابيب المياه العمومية.
*إغلاق الطرق التي تربط المدينة بمديريات بيت الفقيه، والدريهمي، وزبيد، والجراحي بحواجز اسمنتية وأكوام رملية.
هذه بعض من جرائم الحوثة بحق أكثر من 500 ألف مواطن من أبناء الحديدة تتجاهل المنظمات الحقوقية وفي المقدمة الأمم المتحدة مآسيهم، ولا تعمل على وقف وحشية الممارسات الحوثية الإرهابية.