طفل قتله عبدالملك الحوثي في إحدى جبهاته، ووضع اسمه بديلا عن نشوان الحميري على مدرسة بصنعاء القديمة.
هذا أحد ضحايا "الشبق الحوثي السافر" للجريمة والإرهاب والقتل.
قتل اتباعه أكثر من خصومه خدمة لأسياده في إيران.
الطفل التالي الأكثر شهرة سيضعون اسمه بدلا عن جمال عبدالناصر،
"يشجعون" الأطفال للذهاب إلى الجبهات ثم الانتحار هناك مقابل وعد بقبر جميل، وصورة معلقة.
واخيرا اسم مدرسة لا يفهم الضحية أي معنى لذلك الاسم الذي يجرد به الحوثي اليمني من كرامته وتاريخه ليمنحها لطفل قتله بيده ثم كافأه بصورة وقبر تشجيعا لأقرانه على اللحاق به..
المقابر تتسع..
والحساب يجمع.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك