يقوم الحوثي بتجنيد الأطفال وغسل أدمغتهم في معسكرات طائفية، وبالتالي تحويل جيل كامل من الأطفال في المناطق التي يسيطر عليها وتحديداً مناطق شمال الشمال إلى مشاريع إرهابية موقوتة.
في الوقت الحالي وفي المستقبل سوف نكون في مواجهة جيش طائفي إرهابي صنعه الحوثي وخصصه للحروب الطائفية.
تبدو فكرة "السلام" وانتظار أن تنقشع الحرب لنشهد الازدهار والاستقرار تفكيرا طفوليا ساذجا يقوده مجموعة من هواة السياسة ومتصيدي المنح وحتى مخبرين أذكياء يعملون لمخابرات أجنبية.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك