درسان بليغان شاهدتهما حتى الآن في مونديال قطر 2022م.
الأول - الثقافة اليابانية الأصيلة من هذا الشعب النظيف من خلال قيام الجمهور بتنظيف المدرجات عقب مباراة الافتتاح.
الثاني - درس المنتخب الإيراني الذي رفض ترديد النشيد الوطني، تضامنا مع الشعب الذي يواجه اعمال قمع وحشية من قبل نظام الملالي.
ويكفي أن الرسالة كانت من قلب الدوحة حليفة نظام طهران.
تعظيم سلام للشعبين الإيراني والياباني.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك