بشهر واحد عادت تعز من كل مكان بالمراكز الأولى.
عادت من الشارقة بالمركز الأول في البحث العلمي، وعادت من القاهرة ذهنياً بالأربعة المراكز الأولى ورياضياً عاد أهلي تعز بكأس الأكاديميات الرياضي.
وعادت اليوم من بور سعيد بالمركز الثاني في العالم بالإنشاد.
فهي أول كل شيء، هي تعز.. تعز قبلتنا الأولى، وأم هذه البلاد، هي تعز.
والسؤال الأهم: لماذا كل هؤلاء المبدعين من المدينة المحررة؟
أين مبدعو المدينة المحتلة؟
الكهنوت كل إبداعه أن يأخذ الشباب إلى الجبهات فقط، سيرة موت.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك