تحدث العميد طارق، أوضح هرطقات الكهنوت بشأن فلسطين. وهو القائد الوحيد الذي ظهر بالصوت والصورة موضحاً وشارحاً لكل الناس زيف الكهنة، عكس كل القيادات المناوئة للكنة، المرتجفة.
قال بالصريح: فلسطين قضيتنا المحورية.
وبالصريح قال: الحوثي يهرطق، وايران تعزز الانقسام الفلسطيني.
العميد طارق نائب رئيس (مجلس القيادة)، وقائد أكبر القوى الوطنية في اليمن.
لنشرح ذلك. جدوا أي قيادة عربية وضحت الحقيقة بلا خوف أو وجل من ردة الفعل، ومن إساءة الفهم، من المحيط الى الخليج؟
لم يظهر أحد.
في الأردن، رغم التحريض الايراني على الحكومة لم يستطع أي مسؤول رسمي أن يهاجم ايران، كذلك في دول كثيرة.
ووحده بين العرب، كل العرب، شرح المهزلة الإيرانية، مهزلة الحوثي وحسن.
لذلك، كلمته تداولتها المنصات العربية وبشدة. المشاهير العرب، من الخليج ولبنان ومصر، وحول المنطقة، ككلمة بوجه التزييف.
ويشن هذا الهجوم على طارق صالح، من وجع الكهنة، فهو يوجعهم.
تلمح هذا الوجه المرسوم في حروفهم وجنونهم، وكذباتهم.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك
