همُ الداءُ العضالُ همُ الخناجرْ
همُ البلوى، سلوا خزان "صافرْ"
فمذْ جاءوا وما صنعوا جميلاً
ولا ازدهرتْ بهمْ إلاَّ المقابرْ
فإن حلفوا بعشقهمُ لصنعا
وجدتهمُ "لإيران" مباخرْ
خمينيون مهما أنكروها
فهمْ خدمٌ لها خافٍ وظاهرْ.
""""
أبو رحيق الحاج