أبين.. معلمو خنفر ينفذون وقفة احتجاجية أمام مبنى المديرية
الجنوب - Sunday 17 September 2023 الساعة 04:51 pm
للأسبوع الثاني على التوالي يواصل المعلمون والمعلمات في مديرية خنفر كبرى مديريات محافظة أبين، إضرابهم الكامل والمفتوح عن العمل حتى الاستجابة لمطالبهم الحقوقية.
ويطالب منتسبو القطاع التعليمي من وزارتي المالية والخدمة المدنية صرف مستحقاتهم المالية من علاوات سنوية وطبيعة عمل وغيرها من المستحقات والتي تماطل الحكومة في صرفها للمعلمين، وكذا إعادة صرف المرتبات للوضع السابق قبل تحويله للبنوك.
ونفذ العشرات من المعلمين والمعلمات في مدارس الزهراء والحمزة ووضاح اليمن والإيمان وخالد بن الوليد، الأحد، وقفة احتجاجية أمام مبنى السلطة المحلية في مديرية خنفر للمطالبة بإرجاع رواتبهم إلى ما كانت عليه في السابق وصرف المستحقات المالية للمعلمين التي ترفض الحكومة صرفها لهم.
واستغرب المحتجون من صمت إدارة التربية والتعليم في المحافظة والمديريات في متابعة حقوقهم.
وشارك عدد من أولياء الأمور في الوقفة الاحتجاجية لتأييد مطالب المعلمين والمعلمات. مطالبين الحكومة إعطاء الحقوق للتربويين الذين يعيشون في أسوأ الظروف المعيشية التي لا تساعدهم في العطاء والإبداع.
مؤكدين أن المعلم هو من صنع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير المالية والخدمة المدنية وغيرهم من شرائح المجتمع، واليوم أصبح هذا المعلم يطالب بحقوقه من طلابه.
للأسبوع الثاني على التوالي يواصل المعلمون والمعلمات في مديرية خنفر كبرى مديريات محافظة أبين، إضرابهم الكامل والمفتوح عن العمل حتى الاستجابة لمطالبهم الحقوقية.
ويطالب منتسبو القطاع التعليمي من وزارتي المالية والخدمة المدنية صرف مستحقاتهم المالية من علاوات سنوية وطبيعة عمل وغيرها من المستحقات والتي تماطل الحكومة في صرفها للمعلمين، وكذا إعادة صرف المرتبات للوضع السابق قبل تحويله للبنوك.
ونفذ العشرات من المعلمين والمعلمات في مدارس الزهراء والحمزة ووضاح اليمن والإيمان وخالد بن الوليد، الأحد، وقفة احتجاجية أمام مبنى السلطة المحلية في مديرية خنفر للمطالبة بإرجاع رواتبهم إلى ما كانت عليه في السابق وصرف المستحقات المالية للمعلمين التي ترفض الحكومة صرفها لهم.
واستغرب المحتجون من صمت إدارة التربية والتعليم في المحافظة والمديريات في متابعة حقوقهم.
وشارك عدد من أولياء الأمور في الوقفة الاحتجاجية لتأييد مطالب المعلمين والمعلمات. مطالبين الحكومة إعطاء الحقوق للتربويين الذين يعيشون في أسوأ الظروف المعيشية التي لا تساعدهم في العطاء والإبداع.
مؤكدين أن المعلم هو من صنع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ووزير المالية والخدمة المدنية وغيرهم من شرائح المجتمع، واليوم أصبح هذا المعلم يطالب بحقوقه من طلابه.