"آل باوزير" عشيرة محترمة كريمة، أهل علم وثقافة وأدب، ولهم احترام في حضرموت وتقدير وفي كل البلاد، سيرة عطرة ومسيرة سلام ومحبة.
اليوم يقوم هؤلاء الأذناب المستأجرة بالزج باسم عشيرتهم في صراع سياسي قذر وبطريقة حقيرة ودنيئة.
استخدام مخزٍ نجزم أن ليس لآل باوزير فيه يد، ولا يمكن أن يقبل أحد منهم بجعل اسم عشيرته مطروحاً في مزاد سوق نخاسة سياسي.
هذا التطفل الأرعن على قبيلة أو عشيرة مثل: آل باوزير لن يوقفه أحد إلا هم بأن يرفعوا أصواتهم ب"لا" كبيرة لاستخدام اسم عشيرتهم في التجاذبات السياسية والصراعات حتى يصبح مثار سخرية عند البعض أو تهكم أو كراهية.
وهم الكرام الذين ورثوا الكرامة والمجد كابرا عن كابر، وأحبهم جميعا لنزوعهم إلى السلام والحياد وعدم الخوض في الصراعات.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك