الجمهورية الشعبية هي ملف الصراع الحقيقي بين اليمنيين والتنظيمات الكهنوتية، التي تختطف الدين في محاولة لمصادرة الدنيا.
جنوباً، لم يهدد الجمهورية أحد، فكل الجنوب جمهوري، وهذا سند أساسي لإعادة الشمال للجمهورية الوطنية الشعبية التعددية.
أما موضوع الوحدة، فإن الانتقالي يقود الجنوب لتوحيد قواه وجمهوره، وعلينا جميعاً مساندة ذلك باعتباره فعلاً جمهورياً، والتشارك معه في معالجة أي أخطاء قد نتفق عليها أنها أخطاء.
أما شمالاً فمعركتنا الآن هي ضد الكهنوت وضد أي قوى تتوحد معه.