يحاولون كسر معنوية الناس بأخبار زائفة.
هذه ليست مجرد كذبات صغيرة، بل لها دور كبير في كسر معنويات الطرف الجمهوري وحقن قطيعه بمنعويات أكبر.
من هذه الكذبات: توقيع اتفاقية للاستكشاف النفطي مع الصين بالجوف وأماكن شتى.
واليوم: الصين تنفي هذا الخبر.. نفي الصين قطعياً.
أين المشكلة؟
المشكلة أن الرأي العام المعادي للكهنوت هو من تكفل بنشر هذه الشائعات، بلغة فقدان الثقة وإدانة القيادة، فيما القطيع في الوجهتين صدقوا هذه الشائعة عند إطلاقها ولن يهتم أحد بنفيها الكامل.
هكذا الكهنة يديروننا إعلامياً فنحن مجرد بيادق في معركتهم التي تستهدف نزع الإيمان البطولي من الذين يواجهونه، وينجح.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك