في ملف الحرب في اليمن، كل الأطراف تريد شراء وقت فقط وترحيل القضايا الجذرية سبب الصراع لفترة قادمة مجهولة.
وأي اتفاق الآن يأتي في هذا السياق.
الكل يراهن ويعمل منفرداً من الآن لحصول تغيير مستقبلي في ميزان القوى الداخلي أو التحالفات الإقليمية والدولية يخدمه دون بقية الأطراف.
* من صفحة الكاتب على الفيسبوك