إيران التي ترفض التطبيع من الدولة العربية بالمليشيا والسلاح والحروب في أوطان العرب تحت بند لا للتطبيع.
لا تجرؤ على التصريح بكلمة عن تطبيع جارتها المسلمة آذربيجان، لا بل على العكس كانت آذربيجان آخر محطة ودية للرئيس الإيراني قبل مقتله ومرافقيه بسقوط مروحيته من أجل تمتين العلاقات الاقتصادية والمائية بين الدولتين.
التشبث الإيراني بالقضية الفلسطينية ومحاربة التطبيع مصمَّم من أجل إسقاط الدول العربية جميعاً في قبضة طهران، أو خضوع عواصمها للقرار الإيراني على أقل تقدير ولا علاقة له بتحرير فلسطين ولا بانتزاع أي إنجاز للفلسطينيين.
زيارة الرئيس الإسرائيلي لحليفة إسرائيل آذربيجان مثيرة للاهتمام في توقيتها الذي يأتي بعد الحادث الغامض الذي أودى بطائرة الرئيس الإيراني.
من صفحة الكاتب على إكس