سعيد بكران
لصوص مهرجانات الكهنوت بشبوة ورسائل كورونا في قم
مهرجانات ثقافية ومشاريع تنموية عملاقة ومهاتير شبوة..
وفي النهاية يخطفون شخصاً من أجل الاستيلاء على جواله.. سرقوا جوال أحمد فرج بوخليفة.
لو تعملوا مهرجان تجيبوا فيه نانسي وهيفاء وسط عتق.. ستظلون سلطة جماعة إرهابية دموية سرية، تؤمن بالبيعة مرتبطة بمشروع غير وطني عابر للحدود والقارات.
وستتحرر شبوة وكل منطقة من كهنوتكم وإرهابكم...
***
كورونا في قم (الإيرانية) يقول للعمائم المقدسة التي تدعي الصلة بالسماء والاصطفاء الإلهي والتفضيل:
أنتم خلق من خلق الله لا تملكون، موتاً ولا حياةً، ولا نشوراً ولا أفضلية لكم عن الصيني ولا قدرات خارقة ولا معجزات تمنع عنكم شراً، ولا تخلق الأنسال المقدسة علاجاً بفضل ادعاء القداسة.
آل البيت في قم كآل وهان في الصين لا فرق ولا تمييز..
لا مهدي ولا أئمة إلا من أخذ بالأسباب، وأعمل العقل، واتجه للعلم والمختبرات وصنع الدواء، وهذا أيضاً متاح لكل الخلق.. ولا اصطفاء فيه لأحد دون أحد.
من تباطأ به علمه ومختبراته ونظامه الصحي، لم يسرع به نسبه ومعمموه وخرافاتهم، أمام كورونا ومثل كورونا كثير..
* جمعه نيوزيمن من منشورات للكاتب على صفحته في الفيس بوك
