في بيان لوزارة الصحة الحوثية حمّل "العدوان" جريمة أرتكبتها الجماعة بيدها.
هربّت الدواء التالف تاجرت به في السوق السوداء حولت أجساد الصغار إلى حقل تجارب ومادة تكسب، ثم فتحت قوس جملتها الأثيرة، أخفت رأسها تحت الرمل وقالت هو "العدوان".
وقبلها منعت لقاحات كورونا لأنها تؤمن بشعوذات وهرطقات تبارك الموت وتختصر الحياة.
الحوثي من أي جدث خرج وإلى أي مصير فجائعي يقود البلاد؟
هو مجرم حرب وسارق أعمار الطفولة.
*من صفحة الكاتب على الفيسبوك