"عدن" هي الرمز والأيقونة لدولة المساواة وعاصمة المواطنة، لا تعرف التمييز العنصري.
عدن عرفت فيها المرأة حقوقها منذ زمن طويل، جاءت نكسة الوحدة لتذهب بعدن نحو كهوف التخلف والعنصرية والجهل.
لكن عدن انتصرت رغم مرارة السنين وهمجية الغزو الكهنوتي المقيت.
عدن تضع ثماني قاضيات في محكمتها العليا.
عدن مدرسة حتى للأفغان العرب الذين يتمنون عودتها للأسر بيد الظلامية الإسلامية "خمينية" و"إخوانية".
تعلموا من عدن أيها الأفغان العرب الظلاميون.
*من صفحة الكاتب على "إكس"