تقرير: طبيب لكل 3700 يمني

تقرير: طبيب لكل 3700 يمني

السياسية - Wednesday 13 November 2013 الساعة 07:05 am

كشف بيانات الجهاز المركزي للإحصاء أن عدد الأطباء في اليمن بلغ6570طبيبا حتى نهاية العام 2012م. وقال: التقرير الذي نشر أمس الثلاثاء في صحيفة الثورة، إن لدى اليمن 622طبيب أسنان و12880ممرضا و16826سريرا، وباحتساب سكان الجمهورية على الأطباء فإن لدى اليمن طبيب واحد لكل 3733 مواطن، وسرير واحد لكل 1485مواطناً وهي مؤشرات متدنية مقارنة مع المتوسط المحلي. وقد التقرير نسبة الإنفاق على الصحة في تكوين الإنفاق العام نحو 4.5% في عام 2010م , فيما لم يتجاوز ذلك %3.1 في عام 2008م، أما بالنسبة لمعدل نمو الإنفاق فقد حققت أعلى معدل نمو بلغ حوالي %77 في عام 2010م، في حين أن عام 2009م شهد أدنى معدل نمو بلغ حوالي3.21% . وبالنسبة للمساهمة النسبية للإنفاق على الصحة إلى إجمالي الناتج المحلي فقد اتسم بالاستقرار خلال المدة (9002-0102م)، إذ نجد أن عام 2006م، شكل أعلى نسبة بلغت حوالي%1.3 ، فيما نجد أن عام 2009م حقق أدنى قيمة له بلغت نحو %1.01، وذلك يعني أن هناك قصوراً في السياسات الاقتصادية التي تهدف إلى تحقيق زيادة مخصصات القطاع الصحي. كما شهدت البنية التحتية لقطاع الصحة العامة تطورات إيجابية، حيث بلغ إجمالي عدد المستشفيات العامة والخاصة 411 مستشفى خلال العام 2009، بزيادة بلغت 48 مستشفى عن العام 2006، كما ارتفع عدد المستشفيات في القطاع العام من 218 مستشفى عام 2006 إلى 239 مستشفى ، منها 2 من المستشفيات المرجعية و53 من المستشفيات العامة و184 من المستشفيات المديرية. كشف بيانات الجهاز المركزي للإحصاء أن عدد الأطباء في اليمن بلغ6570طبيبا حتى نهاية العام 2012م. وقال: التقرير الذي نشر أمس الثلاثاء في صحيفة الثورة، إن لدى اليمن 622طبيب أسنان و12880ممرضا و16826سريرا، وباحتساب سكان الجمهورية على الأطباء فإن لدى اليمن طبيب واحد لكل 3733 مواطن، وسرير واحد لكل 1485مواطناً وهي مؤشرات متدنية مقارنة مع المتوسط المحلي. وقد التقرير نسبة الإنفاق على الصحة في تكوين الإنفاق العام نحو 4.5% في عام 2010م , فيما لم يتجاوز ذلك %3.1 في عام 2008م، أما بالنسبة لمعدل نمو الإنفاق فقد حققت أعلى معدل نمو بلغ حوالي %77 في عام 2010م، في حين أن عام 2009م شهد أدنى معدل نمو بلغ حوالي3.21% . وبالنسبة للمساهمة النسبية للإنفاق على الصحة إلى إجمالي الناتج المحلي فقد اتسم بالاستقرار خلال المدة (9002-0102م)، إذ نجد أن عام 2006م، شكل أعلى نسبة بلغت حوالي%1.3 ، فيما نجد أن عام 2009م حقق أدنى قيمة له بلغت نحو %1.01، وذلك يعني أن هناك قصوراً في السياسات الاقتصادية التي تهدف إلى تحقيق زيادة مخصصات القطاع الصحي. كما شهدت البنية التحتية لقطاع الصحة العامة تطورات إيجابية، حيث بلغ إجمالي عدد المستشفيات العامة والخاصة 411 مستشفى خلال العام 2009، بزيادة بلغت 48 مستشفى عن العام 2006، كما ارتفع عدد المستشفيات في القطاع العام من 218 مستشفى عام 2006 إلى 239 مستشفى ، منها 2 من المستشفيات المرجعية و53 من المستشفيات العامة و184 من المستشفيات المديرية.